رأى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن منح نوبل للسلام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية يذكر بخطر هذا النوع من الأسلحة.
وقال إن "هذه الجائزة تصل بعد حوالى مئة عام على أول هجوم بسلاح كيميائي - وخمسين يومًا بعد استخدامها المثير للسخط في سوريا". وأضاف إن "هذه الأسلحة التي "ليست من الماضي بعد، تبقى خطرًا حقيقيًا وقائمًا"، مرحّبًا بمنح نوبل للسلام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
من جهته، أكد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن منح الجائزة للمنظمة "يكرّس" التحرك، الذي قامت به الأسرة الدولية "منذ أسابيع لإدانة استخدام أسلحة كيميائية وإزالتها في مستقبل قريب".
أضاف إن "الجميع فهموا رسالة لجنة التحكيم، التي منحت نوبل إلى المنظمة، التي مهمتها تدمير الأسلحة الكيميائية"، مذكرًا بأن "أسلحة الرعب هذه استخدمت مجددًا في 21 أغسطس 2013 من قبل النظام السوري ضد سكان مدنيين".
من جهته، قال آكي سيلستروم، الذي يقود فريق المنظمة في سوريا، لإذاعة إس في تي السويدية: "إنها مبادرة تشجيع حقيقية ستعزز عمل المنظمة في سوريا". وكتب أحد الخبراء جوليان تانغيري على صفحته على فايسبوك "خبر عظيم لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بأن يعترف بها بهذه الطريقة لكل ما قامت به منذ دخول معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية حيز التنفيذ في 1997".
من جهته، أكد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن منح الجائزة للمنظمة "يكرّس" التحرك، الذي قامت به الأسرة الدولية "منذ أسابيع لإدانة استخدام أسلحة كيميائية وإزالتها في مستقبل قريب".
أضاف إن "الجميع فهموا رسالة لجنة التحكيم، التي منحت نوبل إلى المنظمة، التي مهمتها تدمير الأسلحة الكيميائية"، مذكرًا بأن "أسلحة الرعب هذه استخدمت مجددًا في 21 أغسطس 2013 من قبل النظام السوري ضد سكان مدنيين".
من جهته، قال آكي سيلستروم، الذي يقود فريق المنظمة في سوريا، لإذاعة إس في تي السويدية: "إنها مبادرة تشجيع حقيقية ستعزز عمل المنظمة في سوريا". وكتب أحد الخبراء جوليان تانغيري على صفحته على فايسبوك "خبر عظيم لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بأن يعترف بها بهذه الطريقة لكل ما قامت به منذ دخول معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية حيز التنفيذ في 1997".






0 التعليقات:
إرسال تعليق