الاثنين، 29 يوليو 2019

شاعرة السوشيال ميديا هاجر السمكة تبدع في " وحشتني "


في عز وجعي بتّداوي وأقول يجوز هنتلاقي وترجع في يوم تضمني وحشتني... بحاوط نفسي بالذكري وأبص لصورك بتنهيده "واحشني جداً علي فكره" فجأه دموعي تسبقني فتمحي معالم الصوره وبرجع تاني مكسوره وادوّر علي كل شئ منك أبص لفوني في رسايلك "جناب الهانم بحب كل شئ فيكي فلو تسمع معاليكي بنظره جميله بعيونها هكون خدامها.. آه والله هكون خدامها وشئ ملازمها هكون اللمعه في عيونها" ببص لكلامه واتنهد... وعيني تلمع كما الألوان بحس آمان! لوهله افتكر ان الكلام لشخص جبان مبقاش موجود! كأني في حلم صبحت عيوني كما الدم اخاف احكي الاقيني... بتعلق بدوّامه ماليها الهم مكنش البعد اتفاقنا فازاي قدرت تسطر وداعنا؟ أنا والله ما بلومك.. أنا بشتاق! فبالله ترجع يجوز تحس يوم وجعي وتقابل ضعفي بالأحضان يا آخر ضحكه في ملامحي وأغوط كسر ف عكازي يا أكتر عااشق حبني بقول هنساك لكن دوغري في حلمي تيجي تضمني وحشتني.... مبقاش باقيلي شئ منك سوي كام صوره تجمعنا لميت ضلوعي من حضنك مع آخر لحظه في وداعنا مشيت وسبت ذكري سكناني حلفت يوميها تنساني نسيتني لكني ما نسيتك ياريتني ما كنت حبيتك...!

0 التعليقات:

إرسال تعليق